تعلم مفردا وكلمات اللغة الانجليزية التي تتعلق ب Learning Languages on Your Own تعلم اللغات (الانجليزية) بمفردك بسرعة مع النطق, سوف تجد في هذا الدرس جميع المفردات والفوكابولير بالانجليزية الذي يخص موضوع Learning Languages on Your Own تعلم اللغات (الانجليزية) بمفردك مع الصور, تعلم كيفية نطق كلمات الانجليزية ل Learning Languages on Your Own تعلم اللغات (الانجليزية) بمفردك بدون صعوبات, كيفية استعمال مفردات الانجليزية الخاصة ب Learning Languages on Your Own تعلم اللغات (الانجليزية) بمفردك في جمل صحيحة, تعلم قواعد استخدام المفردات والمصطلحات والتعابير الاصطلاحية الانجليزية المتعلقة بموضوع Learning Languages on Your Own تعلم اللغات (الانجليزية) بمفردك دون صعوبة. كما سوف تتعلم الأفعال والفريزل فوربس التي تخص موضوع Learning Languages on Your Own تعلم اللغات (الانجليزية) بمفردك باللغة الانجليزية الصحيحة.حورا الانجليزية, محادثات الانجليزية, استماع للانجليزية, تعلم و تعليم الانجليزية, أفضل أحسن طريقة, دروس و درس الانجليزية, كورسات, كورس و بودكاست الانجليزية, صوتي مسموع, فيديو, الانترنت, اللغة, لغوية, مدرسة, معلم, يعلم, أريد تعلم الإنجليزية, رائعة, مجاني, سريع, موقف, مواقف, الحروف الإنجليزية, صور تعلم, الأبجدية الانجليزية, أغاني تعلم, ما هو معنى الكلمة الإنجليزية, تعلم الكلمات الإنجليزية, لفظ الكلمة, مقابل الكلمة الإنجليزية بالعربية, عبارات وكلمات شائعة في الانجليزية, تعلم الإنجليزية بالصوت, تعلم وتعليم بالصوت والصورة, برنامج تعلم الانجليزية, كيفية, كيف, تحدث, كلام, تعلم لكنة الانجليزية, تعلم اللهجة, مناطق لغوية, أمريكا, بريطانيا, فرنسا, أوروبا, اللغة العربية, المغرب العربي, الفرانكفونية, الانجلوساكسونية, معاهد, معهد, مواقع موقع تعلم الانجليزية, تحويل الكتابة إلى الصوت والكلام, ألعاب تعلم اللغة الانجليزية, تعلم الانجليزية للأطفال وللكبار وللبنات وللمتقدمين و تعلم قواعد الانجليزية.
أزمة تعلم اللغات الأجنبية وتعليمها
قد يكون تعلم اللغات الأجنبية والتفاعل الحضاري الإنتاجي من خلالها أحد أهم سمات المعاصرة والتكيف وشروط الحياة الراهنة والتي تقتضي استنباط قنوات فاعلة مع شرط التواصل الحضاري من موقع التآثر وليس الانفعال السلبي فقط مع العالم المحيط والذي قد يكون أحد أهم معالمه هو تحوله إلى قرية صغيرة يحكم العلاقات فيما بين جزئياتها تقنيات المعلومات وثورة الاتصالات والأتمتة ، وفي خضم تلك الضرورة قد يكون تعلم اللغات الأجنبية وعلى رأسها اللغة الإنكليزية أحد أهم الأولويات الضرورية للقيام بتلك المهمة مع التأكيد على جوهرية توجيه تلك الأولوية من خلال التجذر النوعي لتلك المهمة انطلاقاً من حاجات المجتمع والفرد الذي يعيش في ذلك المجتمع استناداً إلى أنّ المعرفة بأشكالها المختلفة ومن ضمنها اللغات الأجنبية كائن عضوي يشترط ارتباطه بهدف معرفي إبداعي ذي طابع إنساني اجتماعي وإلاّ غدا تهويمات معرفية تدور في فلك التزويق الشكلي أو الترف البرجوازي الصغير دون مدلول إنتاجي لها على أرض الواقع بالنسبة للمجتع والإنسان على حد سواء
النزعة الانسحاقية في تعلم اللغات الأجنبية :
إنّ تبصراً في ما يجري من سعي محموم لدى الكثير لتعلم اللغة الأجنبية ، والذي غالباً يتم من خلال الأجنبية الأكثر شيوعاً والمتمثلة في الدورات الدراسية المحمومة والمكثفة والتي تستنزف القدرات المادية للشرائح الشعبية البسيطة المهتمة بتعلم اللغات الأجنبية ، والذي يمكن لنا أن نوصف الحدود العامة التي يقع ضمنها ذلك الاتجاه السائد في تعلم اللغات الأجنبية بالمحورين التالين :
أولاً : التعليم السطحي :
والذي يركز على مواضيع حياتية محضة قد لا يستفيد ولا يحتاجها المتعلم طيلة حياته ، والتي لا ضير منها إن كانت تعطى وفقاً لصيغة قواعدية سليمة تمهد لاتساع قدرة المتعلم على فهم اللغة بشكل مضطرد ، ولكن الأزمة تكمن في تلك النزعة التي تبصر في لغة الأجنبي لغة لانتصار حضاري هو طرفه القوي ونحن الآخرون المهزومون ، مما يستدعي منا تماهياً انسحاقياً وتقمصاً للسلوك ( الحضاري ) للمنتصر بعجره وبجره وملبسه ومأكله وصولاً إلى لغته ، والتي هي بالتأكيد هنا ليست لغة مثقفيه ، وإنّما لغة الشارع ومصطلحاته والتي هي بالتأكيد ملائمة لمتابعة الأفلام السوبرمانية الخارقة لأبطال الكاوبوي ، ولكنها سوف تقف خرقاء أمام أي مقال في Sunday Times أوGuardian The كمثال .
ثانياً : فن الثرثرة :
والمتمثل في تلك الموضة الجديدة والتي تعتمد تعلم العبارات والجمل كقوالب جاهزة تحفظ للاستعمال الصم ( chunks theory ) دون تحليل قواعدي لأصول تكوينها ، وبمعنى آخر تشترط تغيب اللغة الأم التي تتعلم فطرياً ثم تنمى قواعدياً ، لصالح استنباط نموذج لغوي جديد يراد له أن يصبح هو العفوي ، والذي كان نتيجته هو الاستخدام المتزايد والمخزي للمفردات الأجنبية حتّى أصبحت أكثرية من جيل الشباب فاقدة لمفردات ( عفواً ، حسناً ، وشكرا ) من لغتها ومستبدلة إياها بتلك الموجودة في اللغة الأجنبية بطريقة توحي بخطورة تغير في سلوك وعي الجيل الذي يناط به الحفاظ على وجود الأمة وقدرتها على إعادة إنتاج ذاتها حضارياً وبشكل متجدد
الإخفاق البنيوي :
إنّ نظرة متفحصة للتكون الأولي لذلك الإخفاق في تعليم اللغات الأجنبية ومعاوضته بتلك النزعة المحمومة للدورات الدراسية التي ذكرناها آنفاً تنقلنا إلى أنّ المسببات تتوزع عمقاً وسطحاً في ما آلت إليه الأمة ومجتمعاتها وطموحها النهضوي ، ولكن هناك جملة أسباب هي الأكثر وضوحاً والأكثر قابلية للتعديل لوجود الهياكل القادرة على إصلاح العطب إن أريد لها أن تكون كذلك ، وفيما يلي نشير إلى أهمها :
وهو إخفاق مثلث التكوين في التعليم المدرسي والجامعي : والذي يشمل فترة زمنية تمتد من التعليم الابتدائي وحتّى الثانوي وصولاً إلى مرحلة التعليم الجامعي ويمكن الإشارة إلى ذلك الإخفاق بمحاوره الكبرى :
أ إخفاق المناهج المحدثة والمطورة والتي انساقت ( ربما دون دراية القائمين عليها ) في ركاب العولمة وأزمة الانسحاقية التي ذكرناها فأصبحت مفرغة من المحتوى الضروري للتعلم المتدرج للغة وبمنهج قواعدي تحليلي وانزلقت إلى تعلم مسطح واستذكار لبعض العبارات وأساليب الكلام المبسط والسطحي في كثير من الأحيان ، على الرغم من أنّ المناهج الدراسية القديمة والتي ظلّت تدرس حتّى عام 1995 في سورية والتي أخذت عن مراكز بحثية مرموقة كانت قادرة على إعطاء الكثير إذا تمّ تجاوز العقبات الأخرى التي تعيق إمكانيات ذلك العطاء .
ب إنّ انخفاض مستوى التأهيل الحقيقي لدى خريجي المعاهد المتوسطة وحتّى لدى بعض الجامعيين لأسباب تتعلق بآلية التأهيل الجامعي والمتوسط ودون الدخول في تفاصيل ذلك وانخفاض المردود المادي الضروري للمدرس للبقاء على قيد الحياة ، أو تأهيله النفسي للعطاء الجيد مما يجعله مضطراً للخضوع إلى منهج تهميش التعليم المدرسي الأساسي ، والاتكاء على الدروس الخصوصية التي أقل ما يقال عنها هو أنّها تجارية آنية يصعب لأن تكون مقدمة لتأسيس معرفي حقيقي عند الطالب .
ج إخفاق سياسات الهروب نحو الأمام المستمرة في جامعاتنا :
لقد تفاوت سياسات التعليم الجامعي للغات الأجنبية في السنين السابقة مدّاً وجزراً مع غلبة واضحة للجزر الأكاديمي والإنتاجي ، والذي كان آخره القرار بتخصيص مادة دراسية من تلك التي تدرس باللغة العربية لتدرس باللغة الإنكليزية في جامعة دمشق والذي اعتبر تراجعاً عن شرف السبق لجامعة دمشق بالتعليم باللغة العربية ، والذي كان محاولة خاطئة لتجاوز الفشل الذريع الذي حصدته حص اللغة الإنكليزية ، والتي كان يجب العمل على تفعيل أدائها بدل الانتقال إلى تدريس مادة من المقرات الجامعية في كل سنة دراسة باللغة الإنكليزية ، حيث أنّ حصة اللغة الإنكليزية تستطيع أن تكون شاملة لعدة عناصر بنائية ضرورية في اللغة الأجنبية بحيث تعطي شمولية في التعليم ، بدل محاصرة الطالب لكي يدرس مادة علمية واحدة في تخصصه باللغة الأجنبية دون الاكتراث بضرورة تعلمه اللغة الأجنبية بشمولية .
0 Komentar untuk "مفردات وكلمات ومصطلحات الانجليزية عن Learning Languages on Your Own تعلم اللغات (الانجليزية) بمفردك"