فيديو mp3 تعلم محادثة باللغة الانجليزية عن 1الجنس .. بين الإسلام و المسيحية وطريقة التكلم


مساء الخير, في هذا الدرس سوف نتعلم مفردات وكلمات vocabulary and words في اللغة الانجليزية التي تستخدم في كل المواقع اليومية بشكل شائع commonly used English vocabulary, سوف تفيدك هذه العبارات والجمل في المحادثة باللغة الانجليزية عن 1الجنس .. بين الإسلام و المسيحية كما سوف تكون قادرا على اجراء محادثات و الكلم عبر الهاتف مع مختلف الناس باللغة الانجليزية بسهولة تامة وبسرعة وبدون صعوبة. حفظ الكثير من الجمل والعبارات مع النطق الصحيح Mp3 سوف يعطيك الكثير من الإيجابيات في ايصال أفكارك باللغة الانجليزية بوضوح للأجانب عند التحدث معهم. في هذا الدرس سوف نتعلم كل ما يتعلق ب 1الجنس .. بين الإسلام و المسيحية في اللغة الانجليزية. وإلى جانب محافظة الإسلام على جميع حقوق المرأة السياسية والاقتصادية ، والشريعة الإسلامية خير شاهد ، فقد حافظ الإسلام ـ أيضا ـ على وقار المرأة واحترامها ( في صورة الحجاب ) .. وعدم عرض جسدها كسلعة جنسية رخيصة ( كما في الغرب المسيحي ) ليتداولها الرجال بغير حساب ..!!! والسؤال الآن .. هل بهذا السلوك الراقي والمتحضر يكون : [ الإسلام ، وخلافا لجميع الأديان والديانات ، هيّج الغريزة الجنسية لدى الرجل ولم يعقلها ، أطلق عنانها بلا أدب أو أخلاق . ] .. كما تقول بذلك دكتورة علم النفس ..!!! فالحقيقة التي لا تقبل الجدل ؛ أن الذي هيّج غريزة الرجل المسلم .. وأطلق عنانها بلا أدب أو أخلاق ، هو الغرب المسيحي .. فالمرأة في الإسلام ليست سلعة .. بل هي كائن له احترامه وحقوقه وتقاليده وقيمته الغالية ..!!! وعندما ذهب المسلم إلى الغرب وإعلامه .. وجد المرأة وجسدها مطروحين أمامه على قارعة الطريق كسلعة جنسية لا قيمة لها ( من بعد قدسية زائدة في دينه ومبادئه ) يتداولها الرجال ـ كل الرجال ـ في أي وقت وبغير حساب ..!!! يا دكتورة علم النفس ؛ لم يحرم الإسلام الجنس من خلال الزواج .. ولكنه حّرم الزنا .. كما حرّمه أيضا السيد المسيح إله الغرب المسيحي ( الذي تحاولين الانتماء إليه بشتى الطرق ) .. بل وشدد إله المسيحية في التغليظ على عقوبة الزنا .. إلى حد قول المسيح ( الإله ) .. [ (27) قد سمعتم أنه قيل للقدماء لا تزن . (28) وأما أنا فأقول لكم إن كل من ينظر إلى امرأة ليشتهيها فقد زنى بها في قلبه . (29) فان كانت عينك اليمنى تعثرك فاقلعها وألقها عنك .لأنه خير لك أن يهلك أحد أعضائك ولا يلقى جسدك كله في جهنم . ] ( الكتاب المقدس : متى 5 : 27 - 29 ) فهذه هي شريعة " يسوع " ـ إله الغرب ـ كما كانت شريعة " موسى " ( عليه السلام ) من قبل أيضا . ولكن ربما الذي لا تعلمه ـ دكتورة علم النفس ـ أن بولس الرسول ( مؤسس المسيحية ، وكما جاء في الكتاب المقدس ) قد ضرب عرض الحائط ليس بشريعة السيد المسيح ( إله المسيحية ) فحسب .. بل وبشريعة موسى أيضا .. بل ولعن بولس الرسول الشريعة ( كل الشريعة ) وكل من يعمل بها .. كما قال .. [ (10) أما جميع الذين على أعمال الشريعة ، فإنهم تحت اللعنة .. ] ( الكتاب المقدس ـ كتاب الحياة : غلاطية {3} : 10 ) ولم يكتف بولس الرسول بهذا فحسب .. بل ولعن : المسيح إله الغرب أيضا .. أو كما قال .. [ (13) إن المسيح حررنا بالفداء من لعنة الشريعة ، إذ صار لعنة ( أي المسيح الإله صار لعنة ) عوضا عنا ، لأنه قد كتب : " ملعون كل من علق على خشبة " ] ( الكتاب المقدس ـ كتاب الحياة : غلاطية 3 : 13 ) أي أن الإله قد صار ملعونا بالنيابه عن الإنسان .. أي أنه قد صار ملعونا من كل أهل الأرض بحكم أن اليهود قد علقوه على خشبة الصليب ..!!! وهكذا سقط المقدس ـ يا دكتورة علم النفس ـ في الديانة المسيحية .. بعد أن لعن بولس الرسول ( مؤسس المسيحية ) الشريعة الإلهية ، بل ولعن الإله نفسه ..!!! و سقوط المقدس في المسيحية لم يقتصر على موقف بولس الرسول من الشريعة والإله .. بل كان الناتج الطبيعي من سقوط الأنبياء أنفسهم أيضا في الكتاب المقدس ( أي في العقيدة اليهودية والمسيحية ) . فالأنبياء من منظور " الكتاب المقدس ! " هم : سِكِّيرون ، يتعرَّون ، يزنون بمحارمهم ببناتِهم ، خونة ، قَتَلةٌ لإخفاء جريمة الزنا وللاستيلاء على العشيقات الجميلات ، سفاحون ، مغازلون للعشيقات بأفحش الكلام والعبارات ، يتغنَّون بوصف الأعضاء المثيرة للغريبات ، يَهْجع أحدهم بين نَهْدَي صديقته .. إلى آخره من الموبقات والفواحش ..!!! وبديهي لن أترك القاريء نهبا للتخمين ، بل سأسوق إليه بعض الأمثلة ـ السريعة ـ من الكتاب المقدس .. والتي تؤيد صدق ما أقول ..!!! [ (20) وابتدأ نوح يكون فلاحا ، وغَرَس كَرْماً (21) وشَرب مِن الخمر فسَكِر وتعرَّى داخل خِبائه ] ( الكتاب المقدس : تكوين {9 } : 20-21 ) وهذا نبي الله لوط ( عليه السلام ) يزني بابنتيه من منظور الكتاب المقدس .. [ (30) وصعد لوط .. فسكن فى المغارة هو وابنتاه  وقالت البِكر للصغيرة : أبونا قد شاخ ، وليس في الأرض رجل ليدخل علينا كعادةِ كلِّ الأرض  هَلُمَّ نسقي أبانا خمراً ، ونضطجع معه ، فنحيي من أبينا نسلاً  فسقتا أباهما خمراً في تلك الليلة ، ودخلت البكر واضطجعت مع أبيها .. [ وهكذا فعلت الصغيرة في الليلة التالية ] .. (36) فحبلت إبنتا لوط من أبيهما ( 37) فولدت البكر ابنا ودعت اسمه موآب . وهو أبو المؤابيين إلى اليوم (38) والصغيرة ولدت أيضا ابنا ودعت اسمه بن عمى . وهو أبو بنى عمون إلى اليوم ] (الكتاب المقدس : سفر التكوين {19} : 30 - 38 ) ويروى لنا سفر صمويل الثانى ( الإصحاح 11 : 2 - 21 ) ، أن النبى داود عليه السلام ، كان يتمشى فوق سطح بيته ، فرأى بثشبع ( Bath-sheba ) ، زوجة " أوريا الحثى " أحد قواده وهى تستحم ، وكانت إمرأة جميلة . فيرسل إليها ويزنى بها لتحمل منه .. ثم يأمر بقتل زوجها أوريا الحثي .. ويضمها بعد ذلك إلى حريمه لتلد له الملك سليمان الحكيم ( عليه السلام ) .. وهاك النص المقدس .. [ أن داود قام عن سريره ، وتمشى على سطح بيت المَلِك ، فرأى مِن على السطح امرأة تَسْتَحِمّ ، وكانت المرأة جميلة المنظر جدًّا  فأرسل داود وسأل عن المرأة؟ فقال واحد: أليست هذه بَثْشَبَعُ... امرأة أُوريا الحثِي  فأرسل داود رسلاً وأخذها فدخلت إليه فاضطجع معها... وحبلت المرأة... وفي الصباح كتب داود مكتوباً إلى يوآب بِيَدِ أوريا  وكتب في المكتوب يقول: اجعلوا أوريا في وجه الحرب الشديدة، وارجعوا من ورائه؛ فيُضرب ويَموت  ... فلما سمعتْ امرأة أوريا أنه قد مات رَجُلُها ندبت بَعْلَها  ولما مضت المناحة أرسل داود وضمها إلى بيته، وصارت له امرأة وولدت له ابنه سليمان ( أي أن الملك سليمان ابن زنى ! ) .. ] (الكتاب المقدس : صموئيل الثاني {11} : 2-26 ) ويسوق " سِفْر نشيد الإنشاد " قصة غرام بين سليمان ـ عليه السلام ـ وعشيقته .. فيقول لها في النص المقدس .. [ (1) ما أجمل رجليك بالنعلين يا بنت الكريم . دوائر فخذيك مثل الحلى صنعة يدى صناع (2) سرتك كأس مدورة لا يعوزها شراب ممزوج . بطنك صبرة حنطة مسيجة بالسوسن (3) ثدياك كخشفتين توأمى ظبية (4) عنقك كبرج من عاج ... (6) ما أجملك وما أحلاك أيتها الحبيبة باللذات (7) قامتك هذه شبيهة بالنخلة وثدياك بالعناقيد (8) قلت إنى أصعد إلى النخلة وأمسك بعذوقها . وتكون ثدياك كعناقيد الكـرم ورائحة أنفك كالتفاح (9) وحـنكك كأجـود الخـمر .. ] ( الكتاب المقدس : نشيد الإنشاد { 7 } : 1 - 9 ) وليت اقتصر الأمر عند هذا الحد .. بل يتكلم الكتاب المقدس عن " الأختين الزانيتين : أهولة وأهوليبة " .. بطريقة يندى لها جبين أي إنسان عنده ذرة من الحياء .. وإلى النص المقدس .. [ (1) وكان إلى كلام الرب قائلا (2) يا ابن آدم كان امرأتان ابنتا أم واحدة (3) وزنتا بمصر . فى صباهما زنتا . هناك دغدغت ثديهما وهناك تزغزغت ترائب عذرتهما (4) واسمها أهولة الكبيرة وأهوليبة أختها .. (5) وزنت أهوله من تحتى وعشقت محبيها ... (7) ... وتنجست بكل من عشقتهم بكل أصنامهم (8) ولم تترك زناها من مصر أيضا لأنهم ضاجعوها فى صباها وزغزغوا ترائب عذرتها وسكبوا عليها زناهم .. (17) فأتاها بنو بابل فى مضجع الحب ونجسوها بزناهم فتنجست بهم .. (18) وكشفت زناها وكشفت عورتها فجفتها نفسى كما جفت نفسى أختها (19) وأكثرت زناها بذكر أيام صباها التى فيها زنت بأرض مصر (20) وعشقت معشوقيهم الذين لحمهم كلحم الحمير ومنيهم كمني الخيل (21) وافتقدت رذيلة صباك بزغزغة المصريين ترائبك لأجل ثدى صباك ] ( الكتاب المقدس : حزقيال { 23 } : 1 - 21 ) ولست أدري أي نوع من القدسية فى تلك النصوص والتى يقول بها الوحي الإلهي ، في الديانتين اليهودية والمسيحية ، نظرا لورود النص في العهد القديم أي الجزء المشترك بين الديانتين ..!!! إننا نعلم جميعا ـ بالفطرة ـ بأن ما يوحى به من الله ـ سبحانه وتعالى علوا كبيرا ـ هو ليهدينا إلى سبل الرشاد ، ويعلمنا مكارم الأخلاق .. فأي مكارم أخلاق فى هذه الأوصاف المتردية ..!!! ولقد حاول مترجموا الكتاب المقدس إلى العربية تقليل الفحش البالغ فى بعض كلمات الترجمة إلى حد كبير . فعلى سبيل المثال ، لو كانت الترجمة العربية للنص السابق رقم ( 20 ) ، مطابقة للنص الإنجليزى كما ورد فى : " الترجمة العالمية الجديدة للنصوص المقدسة : New World Translation of the Holy Scripture " ؛ وهى : [ (20) And she kept lusting in the style of concubines belonging to those whose fleshly member is as the fleshly member of male asses and whose genital organ is as the genetal organ of male horses ] ( Ezekiel 23 : 20 ) لكانت الترجمة إلى العربية هى : [ (20) واحتفظت بشبقها ، كأسلوب العاهرات ( أى بائعات الهوى ) اللائى يملن إلى هؤلاء الذين لهم أعضاء ذكورة مثل أعضاء ذكورة الحمير ، ولهم منيا مثل منى ذكور الخيل ] ( الكتاب المقدس : حزقيال { 23 } : 20 ) فهل توجد فواحش فى المعانى أبعد من هذا .. وهل توجد كلمات أكثر هبوطا من هذا ..!!! ولست أدرى كيف يتجرأ الإنسان ـ بعد كل هذه الرؤية ـ ويقول أن هذه النصوص ، هى نصوص مقدسة ..!!! وإنها وحي إلهى قادم من السماء .. فأى إله هذا الذى يوحي لأنبيائه بمثل هذه الفواحش ( النصوص ) ..!!! ولماذا يوحي بها ..!!! ونعجب .. ونقول .. أَخَرِب عقل الإنسان إلى مثل هذا الحد ..؟!!! يا دكتورة علم النفس ؛ هذه جولة سريعة رأيتي من خلالها أخلاق الأنبياء وأدب الجنس في الديانة المسيحية .. التي تحاولين الانتماء لها ( هذا إن لم تكن أصبحت مسيحية أصلا ) ..!!! والآن أنظري إلى العلاقة الجنسية بين الرجل والمرأة ـ في النص الوحيد ـ كما جاء في القرآن المجيد .. في قوله تعالى .. [ هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلاً خَفِيفًا فَمَرَّتْ بِهِ فَلَمَّا أَثْقَلَت دَّعَوَا اللّهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحاً لَّنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ (189) ] ( القرآن المجيد ـ الأعراف {7} : 189 ) [ تفسير الآية : ( هو ) أي الله ( الذي خلقكم من نفس واحدة ) أي آدم ( وجعل ) خلق ( منها زوجها ) حواء ( ليسكن إليها ) ويألفها ( فلما تغشاها ) جامعها ( حملت حملاً خفيفا ً) هو النطفة ( فمرت به ) خلال فترة حمله ( فلما أثقلت ) بكبر الولد في بطنها وأشفقا أن يكون غير صالح أو به عيبا ( دعوا الله ربهما لئن آتيتنا ) ولداً ( صالحاً ) سوياً ( لنكونن من الشاكرين ) لك عليه ] هل أدركتِ ـ يا دكتورة علم النفس ـ الرقي في المعاني في العرض القرآني ..؟!!! هل أدركت الفرق بين عرض الجنس المتسامي في القرآن العظيم ..  .. فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلاً خَفِيفًا ..  .. وبين الهبوط الأخلاقي للأنبياء وعرض الجنس في الكتاب المقدس .. [ دوائر فخذيكِ مثل الحلي .. سُرَّتك كأس مدورة .. لا يعوزها شراب ممزوج ، بَطْنك .. ثدياك .. عُنقك .. قامَتُك هذه شبيهة بالنخلة وثدياك بالعناقيد .. قلت أصعد إلى النخلة وأمسك بعذوقها . وتكون ثدياك كعناقيد الكـرم ورائحة أنفك كالتفاح .. وحـنكك كأجـود الخـمر ) .. واحتفظت بشبقها ، كأسلوب العاهرات .. اللائى يملن إلى هؤلاء الذين لهم أعضاء ذكورة مثل أعضاء ذكورة الحمير ، ولهم منيا مثل منى ذكور الخيل ..!!! ] والآن .. بعد هذا العرض السريع .. كيف سولت لك نفسكِ أن تتهمي الإسلام العظيم بالقول .. [ الإسلام ، وخلافا لجميع الأديان والديانات ، هيّج الغريزة الجنسية لدى الرجل ولم يعقلها ، أطلق عنانها بلا أدب أو أخلاق . ] بل وتعترفي بأن : [ المسيحيّة كتعاليم استهوتك، بل سحرتك لأنها ، أولا وأخيرا توافقت مع منطقك العلمي والعملي .. ] .. بل وتعتبري أن : [ المسيحيّة كلغة أثبتت صلاحيّتها لخلق انسان مهذّب ، خلوق ، منتج ، مبدع ومسالم .. ] .. ألا تشعري بالخجل الآن من نفسك ..!!! وحتى إن وجدت بعض الأخطاء ـ يا دكتورة علم النفس ـ من المسلمين والحكام العصاة .. فكان المتوقع منك أن تفهمي جيدا ـ بحساب علمك ـ بأن هذه الأخطاء يجب أن يتحملها العصاة من المسلمين والحكام أنفسهم والذين أساءوا إلى الدين .. والإسلام العظيم منها براء ..!!! وبكل أسف تعتمد الدكتورة ـ التي تدعي الإسلام من قبل ـ في كل ما تكتب على " كتب التراث " ، والمعروف جيدا ـ لدى كل المسلمين ـ أن كتب التراث بها الكثير من الغث والقبيح ، بسبب الإسرائيليات والموضوعات المدسوسة فيها .. بهدف ضرب الإسلام العظيم من داخله .. مثلما سبق وتم تحريف الكتاب المقدس من قبل ..!!! ولا تستند ـ الدكتورة ـ إلى ما جاء في القرآن العظيم أو السنة الصحيحة إلا فيما ندر ، وإذا استخدمت فقرات من الآيات الكريمة فتكون مقطوعة عن سياقها .. لتقوم بتفسيرها بطريقة مستفذة لتخدم أغراضها الدنيئة ..!!! يا دكتورة علم النفس ؛ ما أستند إليه في الرد عليكي هو ما جاء في الكتاب المقدس بشكل مباشر وليس إلى شروح في كتب خارجية .. لذا أرجو أن تتسمي بالحياد والموضوعية عند تعرضك للدراسات الإسلامية .. إذا صدقت نواياكي في البحث عن الحقيقة المطلقة كما تزعمين ..!!! وقد أعابت الدكتورة الفاضلة على الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) زواجه من السيدة " عائشة " .. وهي في سن التاسعة من عمرها .. بعد أن تخطى الخمسين من عمره ( على الرغم من أن كل زيجات النبي صلى الله عليه وسلم كانت ذات أهداف دينية وتعليمية ) . والسؤال الآن : هل الزواج ـ بأي صيغة ـ أفضل .. أم الزنا .. وزنا المحارم السابق عرضه في الكتاب المقدس أفضل ..؟!!! وهل تعلمي ـ يا دكتورة علم النفس ـ أن سليمان الحكيم ( أو النبي ، عليه السلام ، من المنظور الإسلامي ) ـ في الكتاب المقدس ـ كان متزوج من سبع مئة من النساء ، وربما كان فيهم أصغر من هذه السن التي تعترضي عليها ، كما كان ـ سليمان الحكيم ـ يمتلك ثلاث مئة من السراري .. بل وجعلته نسائه يشرك بعبادة الله ( عز وجل ) .. ويسجد لآلهة أخرى غير الله ( سبحانه وتعالى ) .. وهاك النص المقدس .. [ (3) وكانت له سبع مئة من النساء السيدات وثلاث مئه من السرارى فأمالت نساؤه قلبه (4) وكان فى زمان شيخوخة سليمان أن نساءه أملن قلبه وراء آلهة أخرى ولم يكن قلبه كاملا مع الرب إلهه كقلب داود أبيه (5) فذهب سليمان وراء عشتورث إلاهة الصيدونيين وملكوم رجس العمونيين (6) وعمل سليمان الشر فى عينى الرب ولم يتبع الرب تماما كداود أبيه (7) حينئذ بنى سليمان مرتفعة لكموش رجس الموآبيين على الجبل الذى تجاه أورشليم ولمولك رجس بنى عمون (8) وهكذا فعل لجميع نساؤه الغريبات اللواتى كن يوقدن ويذبحن لآلهتهن ]
0 Komentar untuk "فيديو mp3 تعلم محادثة باللغة الانجليزية عن 1الجنس .. بين الإسلام و المسيحية وطريقة التكلم"

Back To Top