كيف تكتب موضوع باللغة الانجليزية عن اقتصاد المغرب


في هذا الفيديو سوف نرى تقنيات كتابة منهجية لموضوع تعبير في اللغة الانجليزية عن اقتصاد المغرب, سوف تتعلم أهم الأساليب التي تساعدك على أن تكتب مقالة ممنهجة بسهولة دون أخطاء في وقت قليل, تعليم تقنيات كتابة مقدمة وموضوع وخاتمة التعبير المدرسي في اللغة الانجليزية عن اقتصاد المغرب, أفضل وسيلة لتعلم اللغة الانجليزية هي الكتابة, التعبير الموضوع مقالة مدرسية how to write English essay and articles easily without mistakes, this vidoe will teach you how to write methodically an essay in English easily and quickly تعلم كيف تكتب مقالات باللغة الانجليزية بسرعة وسهولة. الاقتصاد المقال الرئيسي: اقتصاد المغرب Tangier city center الدار البيضاء مركز الاقتصاد المغربي يتوفر المغرب على موارد معدنية هامة. فهو ثالث منتج للفوسفاط في العالم وأول مصدر له حوالي 20 مليون طن. كما يضم مخزونا من الحديد والمعادن الأخرى من قبيل الباريت والرصاص والمنغنيز والكوبالت والنحاس والزنك والأنتيمون والفليور. وبالمقابل فإن مصادر الطاقة محدودة جدا، حيث إن إنتاج البلاد من الأنتراسيت والغاز الطبيعي يغطي بالكاد 20% من الاحتياجات، ما يضطر المغرب إلى الاستيراد. بيد أن اكتشاف الغاز الطبيعي قرب الصويرة يبعث على الأمل. أما أهم المحاصيل الزراعية فهي الحبوب القمح والشعير والذرة والقطاني الفول والجلبانة والعدس والفاصوليا والزراعات التسويقية والحوامض. كما تشكل زراعة أشجار الفواكه، أشجار الزيتون نشاطا لا يخلو من أهمية. أما تربية المواشي فتحتل مكانة خاصة في قطاع الفلاحة. و يساهم القطاع الصناعي بحوالي 28% من الناتج الداخلي الخام. وتأتي الصناعات الغذائية في الطليعة، تليها صناعة النسيج والجلد والبناء. كما يعتبر قطاع النقل قطاعا متطورا بالنظر إلى توفر المغرب على شبكة طرقية يبلغ طولها 59474 كيلومترا وكذا شبكة من السكك الحديدية تمتد على مسافة 1893 كيلومترا. توجد أهم المطارات بالدار البيضاء والرباط وفاس وأكادير ومراكش وطنجة والعيون والناظور. وتوجد أهم الموانئ بالدارالبيضاء والمحمدية وطنجة والداخلة والناظور. تحتل السياحة في قطاع الخدمات موقع الريادة، حيث درت على البلاد ما قدره 2,6 مليار سنة 2002. أما الناتج الداخلي الخام فيقدر ب 40,3 مليار دولار، أي بمعدل 1361 دولارا للفرد. تتميز المغرب باقتصاد نامٍ يعتمد بشكل أساسي على الزراعة والتعدين والاستثمارات الأجنبية، وكانت الحكومة تسيطر على صناعة التعدين ومعظم خدمات النقل والمواصلات وبعض الصناعات حتى عام 1993م، عندما دخل الاقتصاد المغربي مرحلة جديدة من برنامج الخصخصة. فقد صادق مجلس النواب في ذلك العام على القانون 89-39 الذي يخول تحويل منشآت عامة للقطاع الخاص. وقد أعاقت، في الماضي، الإصلاح الاقتصادي للمغرب، عدة عوامل تشمل: المعدل المرتفع للزيادة السكانية، والبطالة، وضخامة القطاع العام، وتعرض الإنتاج الزراعي لموجات القحط والجفاف، والاعتماد الزائد على تصدير سلعة واحدة هي الفوسفات، والاعتماد على الطاقة المستوردة من الخارج. وجرت عدة إصلاحات اقتصادية بإشراف صندوق النقد الدولي، وتمت محاولات لتخفيض الإنفاق العام، وتشجيع التجارة وتشجيع الصادرات، وتحسين كفاءة القطاع العام، إلى جانب زيادة الاستثمار في القطاع الخاص، ماعدا صناعة الفوسفات والمرافق العامة الكبرى. كما تم في مايو 1990م تخفيض قيمة الدرهم المغربي في محاولة لتشجيع الصادرات والسياحة وتخفيض العجز في ميزان المدفوعات. وفي نوفمبر 1995م، أبرم المغرب اتفاق شراكة مع الاتحاد الأوروبي لتوطيد التعاون الاقتصادي المتبادل. فوصلت الاستثمارات الأجنبية بالمغرب في العام 1995 – 1996م إلى حوالي 4 مليارات درهم مغربي. وتمكن المغرب من توفير مجموعة من العوامل لجلب رؤوس الأموال الأجنبية، ومن ضمنها نظام مصرفي متطور وبورصة للقيم (سوق للأوراق المالية) أدخل عليها الإصلاحات، ونهجه لسياسة ليبرالية ونظام ضرائبي تشجيعي. الزراعة تؤدي الزراعة دورًا مهما في اقتصاد المغرب، بالرغم من زيادة أهمية المعادن ونمو النشاط الصناعي والاستثمار الأجنبي. تبلغ مساحة المغرب حوالي 71 مليون هكتار، وتعتبر مليون هكتار من هذه المساحة صالحة للفلاحة. ففي عام 1996م، خصص 5,9 مليون هكتار لزراعة الحبوب و325,000 للخضراوات و1,4 مليون للفواكه، و312,000 للبقول و57,000 لبنجر السكر و14,000 لقصب السكر. وتستوعب حرفة الزراعة حوالي 34% من مجموع القوى العاملة في المغرب، كما تشكل جانبًا مهمًا من الصادرات، وساهمت في الناتج الوطني الإجمالي بنسبة 19,5% عام 1994م، ويزيد الدخل الوطني منها بنسبة 6,7% سنويًا. وأهم المحاصيل الزراعية بالمغرب الحبوب، خاصة القمح والشعير والذرة الشامية وبنجر السكر والحمضيات والبطاطس والطماطم والزيتون والفاصوليا والبازلاء. ويمتلك 3% فقط من مزارعي المغرب أكثر من ثلث المزارع بها، تنتج أكثر من 85% من جميع الحاصلات الزراعية، بينما تقل ملكية معظم المزارعين عن أربعة هكتارات. ويساعد على نمو الزراعة بالمغرب السهول الخصبة والسفوح الممطرة، ولذلك يتنوع الإنتاج الزراعي في البلاد. والزراعة هنا تقليدية وحديثة. وتشغل الزراعة الحديثة 20% من جملة المساحة المزروعة، بينما تستوعب الزراعة التقليدية 80% من الأراضي المزروعة (4ملايين هكتار) ويعمل بها 90% من جملة السكان المشتغلين بالزراعة، وتوزع على حوالي مليون مزرعة. وتزرع الحبوب، وفي مقدمتها القمح، الذي يزرع في السهول الشمالية للمغرب الأطلسية، وخاصة في إقليمي غرب والشاوية، ويزيد الإنتاج في هذه الأقاليم على مليون طن سنويًا، ثم الشعير غذاء سكان الريف، ويزرع معظمه في الجزء الجاف الذي يقع شرقي جبال الأطلس، إلى جانب البقول والزيتون، وأهم مناطق زراعتها سهول فاس ومراكش. أما الزراعة الحديثة فتقوم في مساحة تبلغ 2,714 هكتارًا من الأرض المروية، وفي حوالي ربع مليون هكتار من الأراضي المستصلحة، وتمتلكها جمعيات زراعية تستخدم الأساليب العلميّة في إنتاج المحاصيل للتصدير، وتقع في السهول الشمالية والشمالية الغربية. وكانت هذه الزراعة قد بدأت على أيدي الأوروبيين الذين كانوا يستخدمون 100,000 مزرعة بصفة دائمة، وعند الاستقلال كانت هناك 6,000 مزرعة تبلغ مساحتها نحو مليون هكتار. وأهم ماتهتم به المزارع الحديثة المحاصيل المعدة للتصدير مثل الخضراوات التي تصدر إلى أوروبا، والفواكه، خاصة الحمضيات، التي تصدر إلى جهات متعددة، وتزرع في أقاليم غرب الرباط وسوس، ثم الخوخ والقمح بقصد تغطية حاجات سكان المدن في إقليم مكناس. صيد الأسماك تعد المغرب واحدة من الدول الرئيسية بالنسبة لإنتاج الصيد في إفريقيا. ويؤدي صيد الأسماك دورًا مهمًا في الاقتصاد المغربي، فهو يؤمّن حاجات الاستهلاك المحلية، ويمدّ صناعة تعليب الأسماك للتصدير. وتنتج المغرب كمية كبيرة من الأسماك سواء من المياه الداخلية أو من المياه المالحة في المحيط الأطلسي أو البحر المتوسط. ففي عام 1996م، بلغت كمية الأسماك التي تم صيدها من مياه أعالي البحار 90,855 طناً، أما الصيد البحري الوطني من الأسماك فقد بلغ 625,193 طناً. وتشمل هذه الأسماك: السردين ـ خاصة السردين الأوروبي ـ والماكريل، والتونة، والأنشوفة التي يتم صيدها من الأماكن البعيدة عن السواحل. ويعبأ معظم مايتم صيده بغرض التصدير، أو يحول إلى مخصبات أو غذاء للحيوانات. ضم أسطول الصيد المغربي 2,973 سفينة عام 1997م، منها 409 من سفن أعماق البحار. و تستخدم هذه الصناعة 200,000 عامل. وبلغ الإنتاج عام 1995م 842,500 طن متري، منها 113,800 في أعالي البحار و728,700 في الشواطئ المغربية. الثروة الحيوانية تمتلك المغرب ثروة حيوانية كبيرة تتكون أساسًا من الأغنام والماعز والأبقار، التي تربى لألبانها ولحومها، إلى جانب الجمال وحيوانات الجر والحيوانات الداجنة. منتجات الغابات. تنتج المغرب كمية من أخشاب الغابات، بلغت 2,371,000 متر مكعب عام 1996م، وتبلغ مساحة الغابات في المغرب 8,969,600 هكتار توزيعها حسب المناطق كالآتي: الجنوب 2,128,900، تانسيفت 634,500، الوسط 682,400، الشمال الغربي 766,600، الوسط الشمالي 1,385,500، الشرق 2,645,400، الوسط الجنوبي 706,300. الصناعة تتميز الصناعة المغربية بتنوع بنياتها، وتمثل صادراته الصناعية حوالي 70% من مبيعاته للخارج. وبلغ حجم الاستثمارات الصناعية 14,2 مليار درهم عام 1995م، منها 92% بوساطة القطاع الخاص و8% عن طريق القطاع العام. وتوفّر الصناعة العمل لحوالي 7,2% من مجموع القوى العاملة في المغرب، وأسهمت بنسبة 7,2% من جملة الناتج الوطني الإجمالي في البلاد عام 1994م، زادت ـ مع التعدين والطاقة والتشييد ـ إلى نحو 30,8%. وقد بلغ عدد المصانع في البلاد حوالي 4,874 مصنعًا عام 1988م، تستخدم 355,104 عمال؛ منها 1,601 مصنع تستخدم أقل من عشرة أفراد، و76 مصنعًا تستخدم أكثر من 500 فرد. وتتخصص معظم صناعات المغرب في سد حاجات الاستهلاك المحلية، وتضم صناعة الأغذية، والمنسوجات، والسلع الجلدية، والإسمنت، والمواد الكيميائية، والورق، والمعادن، والمطاط، ومنتجات البلاستيك، والأسمدة، ومنتجات تكرير النفط بغرض التصدير أساسًا، كما تعدّ منتجات الفوسفات ذات قيمة كبيرة في الإنتاج المغربي. وتقوم في البلاد صناعة تجميع السيارات الصغيرة (الفرنسية والإيطالية)، وقد اتجهت المغرب أخيرًا إلى الاهتمام بالصناعات المعدنية الثقيلة. وتعدّ الدار البيضاء المركز الصناعي الرئيسي في البلاد، كما تعدّ مدينة آسفي على ساحل المحيط الأطلسي المركز الرئيسي لصناعة تعليب الأسماك. أهم صناعات المغرب عام 1996: الصناعة الانتاج الإسمنت 6,6 مليون طن المخصبات الفوسفاتية 2.5 مليون طن زيت الزيتون الخام 80.000 طن السكر 348.000 طن السيارات 30.000 وحدة حمض الفوسفات 2.1 مليون طن السجاد والبساط 2,899,901م² الطاقة الكهربية 10,773,000 ك واط/ساعة صناعة الخدمات تستخدم هذه الصناعات أكثر من 40% من العمال المغاربة. وتستخدم المطاعم والفنادق والمصحات معظم عمال هذه الخدمات، كما تستأجر الحكومة والمؤسسات التي تقوم بتوفير خدمات المجتمع العديد من عمال الخدمات الآخرين، كذلك يضم عمال صناعة الخدمات أولئك الذين يعملون في التجارة والنقل والمواصلات. وتعتبر السياحة إحدى صناعات الخدمات، وتؤدي دورًا مهمًا في اقتصاد المغرب، وتنمو بسرعة فائقة على شكل فنادق حديثة تحوي كل وسائل الرفاهية. وهناك عدد كبير من السياح، معظمهم من أوروبا الغربية، يزورون المغرب كل سنة. وقد بلغ عدد السياح الذين زاروا المغرب عام 1995م، دون احتساب المغاربيين منهم، حوالي 1,621,492، وقد سجلت المداخيل السياحية 9,924 مليون درهم مغربي. ويعتبر المناخ المشمس أحد عوامل جذب السيّاح إلى المغرب، إلى جانب المواقع الأثرية القديمة (خاصة في مدن فاس ومراكش)، والمناظر الرائعة، فضلاً عن العديد من مصايف الإجازات الشعبية التي تنتشر على ساحل المحيط الأطلسي وساحل البحر الأبيض المتوسط. حجم انتاج المواد المعدنية بالطن: المعدن 1996 الفوسفات 21,820,000 الأنثراسيت 570,000 الرصاص 98,100 الحديد 33,478 النحاس 36,112 الزنك 149,220 النحاس الذهبي الفضي 3,890 المنجنيز 22,000 الفلور 100,000 الملح 182,000 البارثين 171,000 الكوبالت 5,000 التعدين يشكل التعدين قيمة كبيرة بالنسبة للاقتصاد المغربي، ويعمل به 1,3% من مجموع القوى العاملة في البلاد. وقد أسهم بنسبة 1,8% من إجمالي الناتج الوطني الإجمالي للمغرب في عام 1994م، على الرغم من أنه يشكل نحو 30% من جملة الصادرات المغربية، وذلك لأن معظم الخامات المعدنية تصدر للخارج دون تصنيع، بسبب ضعف الصناعة التحويلية، وإن كانت المغرب قد بدأت ـ منذ فترة قريبة ـ في تصنيع السوبر فوسفات. وتعتبر المغرب أكبر مصدر في العالم لصخور الفوسفات، التي تستخدم في إنتاج الأسمدة والمواد الكيميائية الأخرى. كما تعد ثانية دول العالم في إنتاج الفوسفات بعد الولايات المتحدة الأمريكية، وتبلغ احتياطيات الخام بها 70% من جملة احتياطي العالم بعد استرجاع المغرب للمناطق الصحراوية التي كانت تخضع للمستعمر الأسباني. وتكوّن ركائز الفوسفات هضبة كبيرة تبلغ مساحتها عدة آلاف من الكيلو مترات. ويستخرج الفوسفات من منطقتين: خريبكة، واليوسفية. ويصدر الفوسفات من ميناءي الدار البيضاء وآسفي، ويتم تصنيع نحو 400,000 طن في داخل البلاد. وإلى جانب الفوسفات، تنتج المغرب خام الحديد الذي يستخرج من بوعرفة، جنوبي وجدة بنحو 300كم، ويصدر بحرًا عن طريق أحد الموانئ الجزائرية منذ بدأ استخراجه عام 1930م، كما يستخرج من سروة في جنوبي مراكش، التي تنتج 75% من حديد المغرب. ويعد الكوبالت أحد المعادن المهمة في المغرب، وهي تحتل المركز الرابع في العالم من حيث الإنتاج، ويستخرج من جبال أطلس الصحراوية. كما تعد المغرب ثانية دول العالم في إنتاج الرصاص. ويستخرج من الأراضي المغربية كذلك الزنك، والألومنيوم والإثمد، والنحاس، والقصدير، والفحم الحجري، والنيكل، والبوكسيت، كما يتم تعدين المنجنيز، والملح، والطفل، والفضة، والفلور. الطاقة تحصل المغرب على 90% من الطاقة اللازمة لها من الواردات، وبخاصة النفط، وتأتي بقية احتياجات الدولة من مواردها الخاصة من الفحم الحجري والغاز الطبيعي والمساقط المائية، إلى جانب النفط الخام الذي تنتج منه المغرب كمية قليلة. تُستمد الطاقة الكهربائية في المغرب من محطات قدرة حرارية تستخدم النفط والغاز المستورد، وبلغت نسبتها 94% عام 1995م، بينما بلغت نسبة الطاقة الكهرومائية المولدة حوالي 6% فقط، كما تم تطوير محطات قدرة تستخدم الفحم المحروق في أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات من القرن العشرين الميلادي، كما توجد مشروعات لتنمية الطاقة الذرية. وقد ازداد إنتاج الطاقة الكهربائية بسرعة بفضل سياسة بناء السدود على الأنهار الهابطة من جبال أطلس منذ عام 1928م، خاصة سد بين الويدان على نهر العابد، وعلى رافد نهر السبو، ونهر الملوية في الشرق، مما أدى إلى ارتفاع إنتاج الطاقة من 377 مليون كيلو واط/ساعة عام 1948م إلى أكثر من 10,773 مليون كيلو واط/ساعة عام 1994م. التجارة تتألف الصادرات المغربية من مواد ثقيلة الوزن قليلة الثمن. وفي عام 1996م كانت أهم الصادرات المغربية صخور الفوسفات ومنتجات الفوسفات التي تشكل 11% من إجمالي قيمة الصادرات، والأطعمة البحرية ومنتجاتها (12,4% من جملة الصادرات)، والحمضيات من الفواكه وبخاصة العنب والبرتقال واليوسفي (9,7%)، والخضراوات (9%)، والملابس والجوارب، والصناعات اليدوية، والسلع الجلدية. أما الواردات فتزيد قيمتها بنحو الخمس على قيمة الصادرات، وتتألف من مواد مصنوعة خفيفة الوزن غالية الثمن. وأهمها النفط الذي شكل 10,3% من القيمة الكلية للواردات المغربية عام 1996م، والآلات ووسائل النقل (15%)، والمواد الغذائية، خاصة القمح والشاي والسكر(15,6%)، والمواد الكيميائية، والحديد والفولاذ. وأهم شركاء تجارة التصدير: فرنسا التي أسهمت بنسبة 31,7% عام 1997م، وأسبانيا، واليابان وألمانيا، وإيطاليا. أما شركاء تجارة الاستيراد فكانت فرنسا في المقدمة (22,6%) والولايات المتحدة الأمريكية، وأسبانيا، وألمانيا، وإيطاليا. وفي عام 1995م بلغ العجز في الميزان التجاري المغربي 26,519 مليون دولار، وهو ما يعادل نحو 9,27% من الناتج الوطني الإجمالي. وبلغ العجز في ميزان المدفوعات 200 مليون دولار. وبلغ معدل التضخم في البلاد 7,4% خلال الفترة من 1980 – 1989م. وزادت أسعار الاستهلاك بمعدل 3,1% عام 1989م، وبحوالي 6,9% عام 1990م. وبلغ عدد العاطلين المسجلين في المناطق الحضرية 1,112,000 عامل أو ما يعادل 16% من إجمالي قوة العمل في المغرب عام 1995م. وفي عام 1993م بلغ إجمالي الديون الخارجية على المغرب 21 ,560 مليون دولار أمريكي، وبلغت فوائدها آنذاك حوالي 23,4% من جملة صادرات البضائع والخدمات. ويبلغ عدد المصارف العاملة في المغرب 17 مصرفًا ماليًا أهمها المصرف المركزي الذي يسمى بنك المغرب. كما توجد 21 شركة تأمين واتحاد للتأمين مقرها الدار البيضاء. والمغرب عضو في بنك التنمية الإفريقي، والبنك الإسلامي للتنمية، واللجنة العربية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية، كما أنها عضو مؤسس في اتحاد المغرب العربي. الناتج الوطني الإجمالي بلغ الناتج الوطني الإجمالي للمغرب عام 1996م حوالي 324,206 مليون درهم، أو ما يعادل 34,936 مليون دولار أمريكي. وبلغ متوسط الدخل الفردي 1,290 دولارًا في العام نفسه. وخلال الفترة من 1992-1996م بلغ معدل الزيادة في الناتج الوطني الإجمالي 4,8% سنويًا، وبواقع زيادة في إجمالي الناتج الوطني قدره 10,8% في عام 1996م.
0 Komentar untuk "كيف تكتب موضوع باللغة الانجليزية عن اقتصاد المغرب"

Back To Top